//يسألني ويسألني //
١٤ /١ /٢٠٢٠
د... حازم حازم
الطائي.
العراق.
يسألني حبيبي عن دموع.
عيوني ودقات قلبي.
وإبتسامة شفاهي.
وهل أنا مغرمة فيه.
فيزيد ويكثر في جناني.
حين يلقاني آه حين يلقاني.
فأشعر في إضطراب في.
كل جسدي وأتيه في نفسي.
وأفكاري لثوان.
لكن تأخذني أشواقي إليه.
بعناق وهيام وطيب الآمال.
دون شعوري مني.
فهو حب قلبي.
ومن كل أحلامي معاه.
ومن فيه كل هيامي.
فياأفراح قلبي خذينا.
إلى عوالم ودنيا جديدة.
وإسقينا حبك وهمسك.
وغذينا من طعم طيبك.
آآه وأبدا لاتتركينا.
ولاتنسينا.
آآه فحبيبي حين يلقاني.
يغمض عينيه ويقبلني.
في جبيني ويحضن.
قلبي بكل وجد وحنان.
ويشبك يدي في يديه.
ويسألني ويسألني.
هل تحبيني وتعشقيني.
وتغرمي في ونبضات.
قلبي وتسهري لياليك.
لأجل حبي وغرامي.
فأحتار بماذا أرد عليه.
وأجاوبه وهو من يعلم.
بأنه من بعثه لي الزمان.
وإنه نظر وشعاع عيوني.
وترانيم وهمس قلبي.
وزقزقزة الطيور ورقص.
وتمايل الفراشات كل صباح.
وعطر وشذا كل زهور.
وورود جنائن قلبي.
ويسألني ويسألني.
آآآه حبيبي حين يلقاني.
الطائي.
العراق.
تعليقات
إرسال تعليق