التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يوليو 17, 2019

Laila Suliman.. Days pass on us like a tyrant

Days pass on us like a tyrant Throw us right and north We are like hungry wolves from everywhere We wait and wait for Hamal Every day he slapped him Kill the spirit of beauty And rubbed how much and how much Suffered west and conquer and deserted Thomas Yazman I have killed you, and you have absorbed the spirit and the conscience The disease did not keep me away from you whatever happened Excuse me for being late Because of my fatigue Laila Suliman

// كم تلاعب هواك بفؤادي بقلم الشاعرة،،، حازم حازم الطائي

١٧ /٧ /٢٠١٩ // كم تلاعب هواك بفؤادي // ياحبيبا كم تلاعب هواك وشجى. بدقات فؤادي. فإنه أحبك آآه وهواك. لكن زادت في غرامك الأشواق. وكان في كل لحظة ينطق بحبك. وإسمك ويشدوا فيها بلا إنقطاع. كل صباح مساء وليل. وحتى بزوغ الفجر والصباح. آآه وفي أحلام المنام. لكن لماذا ياحبيبي هدأت ريح. أشواقك. وخبت ثورة حبك فتلاعبت فينا.  الأقدار كيفما تشاء. وكل منا سار في درب. وإختار بالدموع والنحيب له طريق. آآه طريق. وكانت كأس الندامة وحدها. من تذكرنا بلوعة فراقنا. والآن ليس بيننا لحظات حب. وعشق وهيام تجمع قلبينا. ولاصدفة في يوم آآه صدفة كان. هناك لقاء وداع بيننا. ولانظرات عتب حائرة همست. من بعيد فيها عيوننا. ونحن نسير على الطريق. آآه لبعضنا.  فضاع حبنا ولاكأنوا كنا في يوم. أحباب وعشاق ومغرمين. وكان الهوى من يملأ قلبينا. بالحب والعشق وطيب الغرام. وكانت حينها تصدح شهقات. ضحكاتنا في أعنان السماء. فتلهم العشاق بالحب والجنان.  وترقص لها الطيور بإفتنان. وتغرد لها البلابل بأجمل الألحان. آآه فياحبيبي حرام عليك يامن لهيب. آهاتك يكويني في قلبي وروحي.  ونارك من تتآكلني بين الضلوعي. فتأخذني إليك كل ث...

قصيده بعنوان**حبك نورٌ بقلـبي... بقلم مصطفى سبتة

حبك نورٌ بقلـبي بقلم مصطفى سبتة نورٌ بقلـبي  قـد هـــداني للمــــنى فأنا الذي أمــضى زمـــاناً  تائـها فلبستُ ثوباً لم يكن في خاطري وظننــتُ أني ضامــنٌ  لولائهــا فبدأتُ أسبحُ في بحـورٍ من أملْ أدمنتــــها مـن ألفــــــها وليائـها كانت تشاركُ في شعـورٍ  هزني قد خلـتُ أني غـــارقٌ  في مائها وصباحها قد كان أحلى من عسلْ والعقلُ يســري حالماً  بمســائها فهي التي  بدأت تغــني للهـــوى وهي التي قد صـــوّرتْ  بغنائها أحلى أساليب الهوى  في عشـقنا فدفنتُ نفسي في صدى أجوائها لكنّــــــها قد فاجــأتني بالجــــفا مــــعَ أنني  متشـــوّقٌ للـــــقائها والفكـــرُ مني دائماً  يهفــــو لها في حيرةٍ من أمــرها  وجــفائها فهي التي قد أسست ركن الهوى ومعاَ بنـــينا حـــبنا  برضـــائها هل كنتُ أحلـــمُ أنني في جــنةٍ  وطُردْتُ منها  حالــماً ببقـــائها  راجعتُ نفسي  باحثاً فيما مضى فوجــدتُني متعلــــقاً بسمـــائها إن كنتُ قد أخطأت يوماً في الهوى فالحبُّ أقوى  من مدى أخطائها لكنني ما كنــتُ يوماً مخطـــئاً فالصــدرُ م...