جَرَيّدُة آلَخٌـبّـرَ آلَعَلَمِـيّهِ ثًـقَآفُيّهِ غّـلَمِـيّهِ آدُبّـيّهِ

إبنى حبيبى ( الصورة من أعمالى بالألوان المائيه ) ========================== إبنى حبيبى وضنايا ياسبب سَعدى وهَنَايا إنت َ سَندى ف دُنياىا ضَى عنيا اللى بَشوف بِيها كل آمالى اللى باعيش ليها وإنت صُغَير ياما لاعبتك وعلى كِتَافى كانت شِيلتك جوا عيونى كانت نومتك ربيتك من رزق حلال عمرى ف يوم مابَخلت بمال عَرَفتك تعاليم الدين منها الرحمه بالوالدين لما كبرت شويه صاحبتك عودتك انى اخد رأيك يِبقَىَ الصدق معاك ف القول خللى كلامك ف المعقول ويكون صح وكله أصول وكمان تِبقَىَ لصاحبك صاحب وقت الشده تقوم بالواجب وإوعاك تِنسى فضل الأم جوا عنيك حطها واهتم تِلقَىَ البَرَكه عليك حتعُم خللى ضميرك دايما صاحى إعمل خير ولربك راعى ولا تِطمعش ف غيرك يوم عِيش بقناعه الستر يدوم لما دخلت الثانوى حلمت ياما دعيت ربى وطلبت واتمنيت اشوفك دكتور ناجح ف المهنه ومشهور علشان عندى سلامة نيه حقق لى ربى الأمنيه خلصت دراسة الكليه تقدير عالى ومِيه المِيه خَدت الطب كمان وجراحه ومَليت قلبى سعاده وراحه عَلشَان تِكمل فَرحتى بيك نِفسى عروسه حلوه وشيك وتكون وش السعد عليك ربنا ياابنى يِبارك فيك وانا طول عمرى راضى عليك ============== ( مح...

***( مواساتي حبيبي  )***        *************بقلمي :          ميساء علي دكدوك/سوريا/           ****************** شاخص في قصيدي  جراحه فيض محيط يملأ شفاه  الجراح بالملح أبوابه مشرعة على مآسيه والبحر مدى  عباءته حمرة الشقيق معطفه مشذى من ياسمين وبيلسان ونخيل يتصفح تاريخه  يستلقي على صوان والأبواب مشرعة على مآسيه والبحر مدى ثرثرات ،فحيح و نقيق  نهيق وثغاء وعواء وأصوات بلابل تصدح في الآفاق عاشقون  تراتيل أناشيدهم  تخرج عنوة تصرخ هامسة  الليل أسود طويل ،طويل تنام العيون مفتوحة على الآلام وأحلام اليقظة مع السهر عابدون كالملائكة  عشقهم كأنفاس النسيم عشقهم  عشق الأرض للمطر  شهوتهم عصير الفجر اخضرار اشتياقهم  كاشتياق طلوع السنابل من أكمامها إلى قمة السماء إلى مائدة البؤساء يغلق الأبواب أين هو ؟ مفجوع أم يحتضر ؟ متأرجح بين اليأس والأمل والبحر مدى رأيته خلسة بين الكأس والمساء عانقته في ثغر الرياح احتواني البحر اختنق صوت قصيدتي في متاهات الأمواج وقلبي ذاكرة على شرفات تاريخه انتشى البحر معلنا ثورة اليمار . *************** ***6/1/2020 بقلمي: ميساء علي دكدوك

*** (My condolences, darling) *** ************* My pen: Maysa Ali Dakdouk / Syria / **************** A person in my poem Surgeon surplus surgery Fill the surgeon's lips with salt Its doors are open to its tragedies And the sea over His gown is red brother His coat is trimmed from Yasmine, Bilsan and Nakheel Browse his history Lie on a commode And the doors are open to his tragedies And the sea over Gossip, fluffy and fluffy Braying, bleating and howling And the voices of Blable are looming Lovers The hymns of their hymns go out by force Scream whispering The night is long black, long The eyes sleep open to pain Daydreams and stay up late Serving as angels Their love is like a breeze Their love Love the earth for rain Lust for dawn juice Greening their yearning As long as the spike comes from its sleeves To the top of the sky To the miserable table Close the doors where is he ? Painful or dying? Swinging between despair and hope And the sea over I saw him surreptitiously between the...

الحرية للحرية حكاية مع الشعوب..... كأس من علقم يذوب.... يتجرع كوب وراء كوب.... صعب منالها وقت الغروب... مثاقة إليها كل القلوب.... اضطهاد سلب للحقوق في كل الدروب فالإنسان يعشق الحرية وقت الخطوب... ولكن هيهات لم تكن في المكتوب... لولا صبرنا لكنا قربانا للحروب... شقاء حياتنا كله تعب دؤوب.... تغير حالنا وأضحينا كالسهوب... لكم نثوق ليوم بلا كروب.... يحمل بين طياته فرحا للقلوب .... زهية كشكاش 10/01/2020

____((( طال قيدِي )))___           .&&&&&& ارحل كل ليل مع اشواقي  مخالفاً ورأء أحزاني .... كفى من حَاضري الذي طغى تئن منه احلامي .. عاشت اياما مضت زرعت  في قلبي الاماني  اليوم ابحث عنها بين دروبي  لعلها تُضيء مابقى .. كفانا يا ذاتي خوف كفانا من هذا الشقاء  انا اليوم مُرتحل تاركا خلفي  القيود  حالما أعانق احلامي  خلف جدران الاحزان  عشت ايامي سجين اليوم  اريد لها الضياء ... اسرها كان قاتل هل يكون منه العطاء  انا اليوم ابحث عن الحرية  وحياتي اريدها أن تعانق السماء!! ابو ايوب الزياني

*****إنّي الأسيرة ***** أَلاَ لَيْتَ الخُطُوبَ تَحِلُّ فُراَدَى                  وَلَكِنَّهَا تَأْتِي بِالتَّتَالِي فَهَاهِيَ تَنْآ بِي السُّنُونُ              عَنِ الخِلِّ الذِي سَكَنَ خَياَلِي أَلَا يَا دَهْرُ هَا قَدْ نِلْتَ مِنِّي             وَمِنْ قَلْبِي وَمِنْ سَهَرِي لَيَالِي لَقَدْ بَالَيْتُ فُرَاقَ حَبِيبَ قَلْبِي                  وَلَكِنْ نُورُ عَيْنِي لَا يُبَالِي  إِنِّي الأَسِيرَةُ فِي هَوَاكَ سَجِينَةٌ        أَخُوضُ مَعَارِكَ عِشْقِي وَ لَا أُبَالِي  وََأَمَّا إِذْ نَأَيْتَ فَلَا تَذَرْنِي                              وَحِيدَةً و َارْفُقْ بِحاَلِي فَإِمَّا أَنْ تَذُودَ عَنِّي وَ تَحْمِنِي         وَ إِلَّا فَادْعُ لي بِالْمَرَضِ الْعُضَالِ                                          بهيجة بن موسى

غربة.. كم كان ودود بمدود زفراتي على أحرف الحنين! بَهُتَ لمعان اللجين انسكبَ لبُ المعاني أصبحت أرى بعين الدمع بصيرة لجراحاتي.. اصدحِ أيتها السنونوات من غابات الصراخ حطّي سماداً لغايات التوجع صرتُ في مهجرٍ.. مقّاءٍ أرض ثكلى وزحام ذكريات.. سنديانة يتيمة في وحل التلّوع إني غريزة شجن بطفلة تلعب مع الورق ترُّج بحار الحرف فتصهل أمواج الكتابات تشقيني بجموح الرؤى آهٍ... تنهيدة أورقت من ماء العتب تقوقعت في سفر كجدائل عنب..... بيان الكنج

أسميك وطنا....!. أسميك وطنا، أسميك الحرية... لاتتورطي معي في الحب ياصبية لاتلعبي بالنار فإني أحب امرأة أكبر مني مهما تعددت أسئلتي لاتجيب عن السؤال أسميك وطنا، أسميك البندقية... أوفر عنك العناء لاتحلمِي طفلتي حلم الصغار فإني أحببت امرأة أكبر مني تكتب بالدم، بالبارود والدخان أسميك وطنا، أسميك الثورية... لاتتورطي معي في العشق ياصبية لاتلعبي بالنار فإني أحببت امرأة أكبر منك... تحملني على ظهرها وترد عني جنود الإحتلال أسميك وطنا، أسميك حرية... لاتناقشيني في الحب طفلتي أني عشقت امرأة أكبر مني تخبئني في شعرها تحت الخمار وتخرجني طفلا وراية في عيد الإستقلال أسميك وطنا، أسميك القصيدة... إمح ماقرأت ياطفلتي عن الغرام فإني عشقت امرأة أكبر منك ومني حرفا أضفته للأبجدية إختصرتني إلى حرفين هع وحرضت الشعر علي...................عبدالقادر لقرع.

عبث القدر:حاربني القدر رغم قوتي رغم جبروتي جعلني اركع جعلني انكسر دموع فائضةرقراقة تنهمر في عناقها شكلت نهر صب في محي طغامض اسمه القدرتلاعب بي الصيادون والاسماك وفرس النهر اشبعت بالألم بالحزن بالقهر ولكن المنام  قدزال  لاحت بشائر نصر تخلصت من  كل شيئ قذر وعرفت انه ليس بالذل يأتي دوما فجائيا لاينتظر ولابد لحق يوما ان ينتصر بقلم:الشاعروالكاتب  احمد سيف الشيخ