*****إنّي الأسيرة *****
أَلاَ لَيْتَ الخُطُوبَ تَحِلُّ فُراَدَى
وَلَكِنَّهَا تَأْتِي بِالتَّتَالِي
فَهَاهِيَ تَنْآ بِي السُّنُونُ
عَنِ الخِلِّ الذِي سَكَنَ خَياَلِي
أَلَا يَا دَهْرُ هَا قَدْ نِلْتَ مِنِّي
وَمِنْ قَلْبِي وَمِنْ سَهَرِي لَيَالِي
لَقَدْ بَالَيْتُ فُرَاقَ حَبِيبَ قَلْبِي
وَلَكِنْ نُورُ عَيْنِي لَا يُبَالِي
إِنِّي الأَسِيرَةُ فِي هَوَاكَ سَجِينَةٌ
أَخُوضُ مَعَارِكَ عِشْقِي وَ لَا أُبَالِي
وََأَمَّا إِذْ نَأَيْتَ فَلَا تَذَرْنِي
وَحِيدَةً و َارْفُقْ بِحاَلِي
فَإِمَّا أَنْ تَذُودَ عَنِّي وَ تَحْمِنِي
وَ إِلَّا فَادْعُ لي بِالْمَرَضِ الْعُضَالِ
تعليقات
إرسال تعليق