هواجس الصمت
للأستاذة زهية كشكاش
كم تقتلني حيرتي وحسرتي...
عند الوداع الاخير...
وهاجس الصمت يطاردني...
عند المنتهى الاخير...
لابد ان اقتحم هواجس وحدتي....
ولابد لضباب الحزن ان يرحل...
ذات يوم...إلى بعيد...بعيد...
وكم تغمرني فترات الشوق.
عند رؤية من يذكرني...
وتأتيني ساعات الآهات تلك...
ويشع فجر المآسي مرة أخرى
ولا بد لتلك الترهات والخزعبلا ت
أن تحطم جدران الصمت ...
لتعود هواجس الصمت..
تطاردني بين الأمل والألم...
تحت أمطار تكبلني ...
ولاتدعني وشأني...
الجزائر في.
تعليقات
إرسال تعليق