خلف ستائر الفقد أحمل قلمي المشتاق
أرسم ملامح لوحة بين صفحات دفتري
أزور محراب ذكرياتي .. أشتم عطرها المعتق
أتحسس لهيب نبض الحروف ..
أراقصها .. أداعبها .. أجاري أحلامها
أفرش بين سطورها أكاليل حب من عقد لؤلؤ
ولد من رحم محارات بحر قصيد عاشق ..
وأبني بين زوايا أفكاري أوتادا تحمل أشعار وجداني ..
فجأة وعلى خاصرة التمني أتذكر مدينة أحلامي
فتزفر أنفاسي تناهيد شوق لنور قمر ألهم أشعاري ..
#أشجان_أنثى_مجنونة
تعليقات
إرسال تعليق