حواء مدرسة فى حياة آدم ولا معنى للحياة بدونها أ خالد الدوفى & د إسلام دعبس

حواء مدرسة فى حياة آدم ولا معنى للحياة بدونها

أ خالد الدوفى & د إسلام دعبس

- خلقت حواء مخلوق عظيم لطيف . أشبه ما يكون بالملاك الطاهر والفردوس الحالم 

- ألحان أنشودة . كرمها الله وأكد إنسانيتها وأهليتها للتكليف والمسئولية والجزاء ودخول الجنة 

- بلسم للجروح . منحها الصبر والهدوء والسكينة لتحمل وتنجب 

- اتسمت بالرقة والروعة والتسامح والعواطف المتأججة والجياشة

- حبيبة قلب آدم . رافقته حياته وتحملت معه أخطاءه وشاركته الإبتسامته والفرح والبكاء والحزن . نعم الزوجة المؤتمنة على سره وامواله

- هى بالنسبة لآدم كل شئ وهو الطفل المدلل المطيع لها

- دارت دواليب الحياة إلى أن خرج آدم من طفولته 

- كبر آدم ومارس رجولته وفرد عضلاته على شقيقته وحبيبته  واصبح شريك حواء فى حسن العشرة والصفاء والوفاء 

- دعوة للمحبة والتقارب الروحى والعاطفى والوجدانى بينهما 

- يجب معاملتها بيقظة ووعي وحساسية ومحاولة اقناعها

- احترام خصوصياتها والثناء على شخصيتها وعلى إنجازاتها 

- نعاملها بحكمة ولباقة ورفق فهى نصف المجتمع

- عدم التحقير أو التقريع أو القسوة أو العنف أو الشدة معها 

- تدار أمور الحياة شورى فى الخير وليس فرض الرأى عليها