بقلمي،،،
واجتاح الهوى معالم الفكر فيك،،
وهام العشق بك فكان وكنت له رفيق،،
وماتاب الغرام عن روحى وانشقت الروح بين الهوى والفراق والعذاب وما عاد الصبر للقلب حريق،،
ومزق الوجد مني خيوط ورميت على شاطئ العشاق وهل اشتاق والاشتياق شقيقى،،
ام اهيم والهيام صار بالروح دفيق،،،
وما ان غبت عني الا والوجود راح وغدى العقل بين البراكين والحريق،،
،،،،،تليلي منصوري،،،،،،
تعليقات
إرسال تعليق