يكون ايجابي حينما احمي نفسي من النار او الكهربا مثلا ويكون سالبي حينما اخاف من التعبير والمطالبه بحقوقي او مواجهه الاخرين والخوف الاكبر اني ممكن اخسرهم ،
المشكله اننا كلما عشنا في الظلام والسكوت وعدم التعبير عن ما في داخلنا الخوف بيذيد اكتر وبيصبح لص يسرق احلامنا وطموحنا وافرحنا .
ونظل خائفين من خساره من نحبهم او الفقد او حتي سخريتهم او معاتبتهم بسبب الخوف الي بداخلنا يصبح ما يداخلنا هش ومخوخ ، فنهرب من المواجهه .
ومع كثره الصغوط والتراكمات والتحمل من اجل الاخرين تأتي لحظه انفجار ، والله اعلم متي تأتي ؟
ربما بعد خساره احلامنا وطموحنا ومن نحبهم ومن نشعر بسعادتنا حقا بجانبهم،
وقتها فقط بنتاكد ان المخاوف دي كانت وهم وانها فقط بداخلنا ولو كنا واجهنا وعبرنا ومنعنا الاذي عننا كنا قدرنا نحقق كل احلامنا دون خساره احد .
لا تنتظر لحظه الانفجار ، فجرهاانت الآن ، انهي مخاوفك واجعلها الان .
تاكد ان ما تخاف خسارته بداخلك انت فقط .
اقدم وتوكل علي الله ولن يضيعك الله ابدا ..
لا نجعلهم يسرقوا احلامك
#الخوف _ الوهمي
#سارق_ الاحلام
#مرفت _رجب
تعليقات
إرسال تعليق